قالت له يوما
أبهرتنى بتعدد مواهبك .....
كيف جعلتنى أتمسك بهواك ....
وأعشق سنا ضياك
وأنظر لكل من يحيطنى .....
ربما أراك....
ومن بين السطور....
أجد كلماتك....
كأنك تجدد هواك.....
وتتقن اﻹختباء ....
كأن الزمن طواك....
فتارة تظهر تدللنى....
كأننى ﻻزلت ليﻻك....
وتارة تشاكسنى وتشغلنى....
فكيف ﻻأرى سواك..
أتعبتنى بمواهبك ....
ياطفلى المدلل ....
فكيف أتحداك ....
فقد انذرتك يوما ....
أﻻ تغرق فى بئر حبى....
فهو هﻻك ....
وشوقى حارق ....
وحنينى هدفك وسلواك ....
وقربك منى داءك ودواك.....
بقلمي عطر الورود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق