وكَانَ القمرُ بُركانِ
فى جرح يُطابق أحزانى.
فلَن أشكَوْا حنِين جَانِ
ولا أنكِر بأنّ الشكوىَ تُعنَانِى
لا أشكَوْا ولا أخفِى خِيار الحُب بوجدانِى
.
فكنتُ القاضى على روحى
وكَانَ الأمرُ غُصبانِ.
وتعلّمتُ مِن روحى
بألَّا أُكرِّرُ الإسمانِ.
إسمى لقُرب عيّنَيّكِ
وإسمُكِ لبُعد الّلقيانِ.
دعينِى أُبرهنُ لجرحى
بأنّى ما زلتُ إنسانِ.
.
.
.
أمير رومانس الكاتب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق