انتظرتك تسألني كيف أراك..
كم كنت أسير بدربي....
متعسره الخطوات.....
كم كنت أرى الدنيا لاتعطي...
إلا الزاهد فى المتعات....
كم عشت زاهدا ...
بعيدا عن الذلات....
وحين رأيتك تمسكت بالحياه...
فكيف خلعت عني ثوب الزاهدات....
أترانى رأيتك عاشقا لزهرات....
أهديها لعينيك اللاَمعات.....
أم تراني أنثر الكلمات..
على قصائد الذكريات....
ياأبن قلبي لن أغازلك بلحني...
كما تفعل العاشقات.....
ولكن سأودعك عند ربي أمانه.....
وعنده لن تضيع الأمانات...
ب
قلمي عطر الورود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق