اخبرك ياسمرائي
اني واياك وحيدتان
لاتتعبي نفسك بنفسك
ايام الزهور ولت
ولم تأخذني اقداري حيث اشاء
وحدك تؤنسيني صبح مساء
ياليت شعري واحلامي
قيد الحياة العادية
حلمت بالسلام ولم أجده
حلمت بالحب ولم اعشه
حلمت بالسكينة ولم اراها
اخبرك ياسمرائي
إن الحياة بلا معيار أو طعم
الإنسان لأخيه الإنسان
تعامل بالنار والحديد والعسكر
الى اي حد ..صار السلاح هو الفيصل
بقلمي فاطمة الزهراء طهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق