💟فلسفة الوجود💟
ابداع تشكل كأفكار مفهومها الأختيار
ليتحول
الأفتراض تأملات على مرمى أطيافك
و ليتمازج
التعفف و جنون التخيل كأنه واقع مؤلم
غماماته
الأزمان الغابرة و محدوديتها صبغ الألهام
و هرمونيتها
بناء يسع التجمل و أظهارها مظاهر التعفف
ودلالاتها
تبتعد عن الفكر و لتجعل من فلسفة،،،،،،
الأنحطاط بمسالك
الدروب رموزا التشكل و حضارة التمدن
و قدرات
تصاوريها أفعال لأرادة الرغبات جامحة
و الجاثمة
بأحشاء الود و محاكاتها عنصر التكوين
ليرسو
بناء للتنوع و ماهيته الحس تحديدا بشروع
الأمتناع
و خطوطها الحمراء انحناءا و تمايلا،،،
و كأنها
كأسرار الطيف المتمرد و ألوانه الزاهية
لتدق
اجنحة الفراشات ضربا بأوراق ازهاري
العابرة
الوقوف لوجه نسائم الرياح و آثاره،،،،،
يتفهمها
ايماءات جداولي الجافة بالعناد و لينبع
الغدر
وهنا يطفو فوق رعونتي كأشلاء الرموز
و صمتها
كحركات لونت تخاريف جدار سجن ألواني
يبهتها
التجاوز و تنبؤ يسبق التوالي بالحرف،،،
لأنسيقاق
التطرف و الجدل و ليحتدم الطرح تشكلا
لأستقراء
افعالي المجنونة فأستبيحي كل اشيائي،،
و ضعي
الخرافة فوق رأس السنين و حركي مكامن
الحنين
و أنينها و كأنها أكاليل من الأشواك تمتطي
صحوات
مروءتي و لبسها المزركش يجهد الفكر و،،
مكامن
افئدتها من الطين و احمال من الرماد يحركها
السواد
لتختلق التبصر عبر عيون الحرية و سراب،،،
التمدن
و الذكريات و خلاف لأسوار الجنون و مدامع
روحي
اعلن التعفف و بقايا الهذيان لتهدني محطات
الأنكسار
و عوارضها الشاخصة الطول و انطلاقها،،،،،،، كأنفاسي احكمتها
سموم التغيب و اضرار خناجر الغد بخاصرتي
ليرثل
المساء ضنونا بقناديل اضواءها تأكلها شراذم
النيران
و صرخات التتر و دماء المغول 💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟💟
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق