ضاعت فرصتي
كانت هويتي
في كلي
نظرة منها اعيش في عالم
العشق
فراقها نهايتي
يطاردني
خيالها
لم تكن كبقية البنات
ولا الشابات
ولا كبقية العجائز
كبيرتهن
بل
ملكتهن
اميرتهن
وست البنات
هي
الاء
وبي اي الاء
تكذبون
وتتحدثون
جمال السماء
الامتناهي
وفيض الماء العذب
المكنون
انها هدية
السماء
ضاعت بلمح البصر
وخسرتها
وفقدت الخير والنماء
فهل لك زيارة لحدي
لانعم بين القبور
ويكون لي
بهاء
كم تمنيت ان يكون قبري
بجانب قبرك
واقول
ان لم اسعد في الحياة
انا سعيد
في الممات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق