لا زال الصمت
يخيم
على روابي
الليل
بسؤال سكبت
حروفها
طرزت شعاع
ايامي
وارتشفت لهفتي
بحبري
تقاسمنا قليل
الشوق
وكتبنا الكثير
من الغرام
تداعب كلماتي
بلحن طائر
وتلون
بقايا حكاياتي
ذاك الصمت كان حلما
ذاك الصمت كان حلما
محمد الورد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق