لا تسل
كيف كان الشوق صداً
كيف كان الهجر مداً
كيف كنا
عندما سود الليالي
هادلتنا.. نادمتنا
ثمّ صار الركب حداً
واستوينا شطر أيام الهويٰ
واكتوينا في هجيرٍ ونوىٰ
وهناك الصبح غنّىٰ
وعلا صوتُ المِعنّىٰ
وشجوني سافرت
في ترانيمي ونداً
************
سليم الزغل/القدس
************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق