يُرَفْرِفُ فِي الْأَجْوَاءِ شَوْقاً لِأَحْضَانِي
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}
أُحِبُّكِ قَدْ عَاشَتْ بِرُوحِي وَوِجْدَانِي= أُحِبُّكِ لَا أَدْرِي بِشَوْقٍ وَإِدْمَانِ
أُحِبُّكِ يُلْقِيهَا فُؤَادِي بِفَرْحَةٍ=وَقَدْ رَقَّصَتْ شِعْرِي فَخُوراً بِأَوْزَانِي
فَهَلْ يَا تُرَى سَطَّرْتِ شِعْرِي وَغِبْطَتِي=تَتِيهِينَ بِي حُبًّا عَلَى لَحْنِ فُرْسَانِ؟!!!
أُحِبُّكِ يَشْدُوهَا لِسَانِي وَيَبْتَغِي=جِنَانَ نَعِيمِ الْخُلْدِ فِي ثَوْبِ إِنْسَانِ
أُحِبُّكِ غَنِّيهَا بِإِلْهَامِ طِفْلَةٍ=تُدَنْدِنُ أَشْعَارِي تُرَنِّمُ أَلْحَانِي
***
أُحِبُّكِ هَلْ فِي الْكَوْنِ مِثْلِي مُوَلَّهٌ=عَلَى جَنَّةِ الْأَحْبَابِ فِي شَكْلِ رُمَّانِ؟!!!
أُحِبُّكِ أَنْغَاماً تُوَاسِي جُرُوحَنَا=وَتَشْفِي دُمُوعَ الْعَيْنِ مِنْ غَدْرِ نِيرَانِ
أُحِبُّكِ آهَاتٍ بِسَاحَاتِ حُبِّنَا=تُفَتِّشُ عَنْ قَلْبِي وَعُمْرِي وَتَلْقَانِي
وَتَعْزِفُ لِلْأَوْتَارِ لَحْناً مُنَمَّقاً=يُجَارِي صَدَى الذِّكْرَى حَفِيًّا وَيَهْوَانِي
وَيَدْنُو وَلَا يَرْضَى بِبُعْدٍ وَوَحْدَةٍ=وَيَعْدُو بِجَنَّاتِي وَيَمْشِي بِبُسْتَانِي
يُدَارِي عَنِ الْأَكْوَانِ شَكْوَاهُ رَاضِياً=يُرَفْرِفُ فِي الْأَجْوَاءِ شَوْقاً لِأَحْضَانِي
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
أُحِبُّكِ قَدْ عَاشَتْ بِرُوحِي وَوِجْدَانِي= أُحِبُّكِ لَا أَدْرِي بِشَوْقٍ وَإِدْمَانِ
أُحِبُّكِ يُلْقِيهَا فُؤَادِي بِفَرْحَةٍ=وَقَدْ رَقَّصَتْ شِعْرِي فَخُوراً بِأَوْزَانِي
فَهَلْ يَا تُرَى سَطَّرْتِ شِعْرِي وَغِبْطَتِي=تَتِيهِينَ بِي حُبًّا عَلَى لَحْنِ فُرْسَانِ؟!!!
أُحِبُّكِ يَشْدُوهَا لِسَانِي وَيَبْتَغِي=جِنَانَ نَعِيمِ الْخُلْدِ فِي ثَوْبِ إِنْسَانِ
أُحِبُّكِ غَنِّيهَا بِإِلْهَامِ طِفْلَةٍ=تُدَنْدِنُ أَشْعَارِي تُرَنِّمُ أَلْحَانِي
***
أُحِبُّكِ هَلْ فِي الْكَوْنِ مِثْلِي مُوَلَّهٌ=عَلَى جَنَّةِ الْأَحْبَابِ فِي شَكْلِ رُمَّانِ؟!!!
أُحِبُّكِ أَنْغَاماً تُوَاسِي جُرُوحَنَا=وَتَشْفِي دُمُوعَ الْعَيْنِ مِنْ غَدْرِ نِيرَانِ
أُحِبُّكِ آهَاتٍ بِسَاحَاتِ حُبِّنَا=تُفَتِّشُ عَنْ قَلْبِي وَعُمْرِي وَتَلْقَانِي
وَتَعْزِفُ لِلْأَوْتَارِ لَحْناً مُنَمَّقاً=يُجَارِي صَدَى الذِّكْرَى حَفِيًّا وَيَهْوَانِي
وَيَدْنُو وَلَا يَرْضَى بِبُعْدٍ وَوَحْدَةٍ=وَيَعْدُو بِجَنَّاتِي وَيَمْشِي بِبُسْتَانِي
يُدَارِي عَنِ الْأَكْوَانِ شَكْوَاهُ رَاضِياً=يُرَفْرِفُ فِي الْأَجْوَاءِ شَوْقاً لِأَحْضَانِي
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم{شاعر المائتي معلقة}
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق