الشاعر د. عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
مِن قصيدة ( المِعزَفُ ألحُرُّ )
مِعزَفِي حُرٌّ وانْغامِيَ تَطْفُرْ
تَتَلَوّى في خَيالِي
فِكَرٌ فِي رَعشَةِ الوجدانِ
_ تَحفُرْ
وَ بأعماقي حُروفٌ
لاهِباتُ الطَرفِ حَرّى تَتَنطّرْ
مَلَكَتْ كُلَّ شُعورِي
أَجّجَتْ في القَلبِ وَجدَاً
_ يَتَسَعَّرْ
ه ه ه
سوطُها يُلْهِبُ صَبرِي
وَلِسانِي
تَتَلَظّى مِنْ بَيانِي
ه ه ه
وَ أَضُمُ العودَ في حِنوٍ أُرَوّي
شَجَنَ الروحِ
صَباباتِ التَلاقِي
وَ أُمَنّي أَعذَبَ الإيقاعِ
_ في لَيلِ إنطِلاقِي
ه ه ه
إنْ تَكُنْ قَيثارَتِي شَدًّ حَناياها
إحْوِرارٌ فِي المَآقِي
فَلَقَدْ فاعَلتُ أعصابِي
بِحُبِّ الوَطَنِ الغالِي
_ وَ فَتَّحْتُ إعتِناقِي
ه ه ه
بقلم/د. عبدالخالق العطار
الموسوي
العراق
مِن قصيدة ( المِعزَفُ ألحُرُّ )
مِعزَفِي حُرٌّ وانْغامِيَ تَطْفُرْ
تَتَلَوّى في خَيالِي
فِكَرٌ فِي رَعشَةِ الوجدانِ
_ تَحفُرْ
وَ بأعماقي حُروفٌ
لاهِباتُ الطَرفِ حَرّى تَتَنطّرْ
مَلَكَتْ كُلَّ شُعورِي
أَجّجَتْ في القَلبِ وَجدَاً
_ يَتَسَعَّرْ
ه ه ه
سوطُها يُلْهِبُ صَبرِي
وَلِسانِي
تَتَلَظّى مِنْ بَيانِي
ه ه ه
وَ أَضُمُ العودَ في حِنوٍ أُرَوّي
شَجَنَ الروحِ
صَباباتِ التَلاقِي
وَ أُمَنّي أَعذَبَ الإيقاعِ
_ في لَيلِ إنطِلاقِي
ه ه ه
إنْ تَكُنْ قَيثارَتِي شَدًّ حَناياها
إحْوِرارٌ فِي المَآقِي
فَلَقَدْ فاعَلتُ أعصابِي
بِحُبِّ الوَطَنِ الغالِي
_ وَ فَتَّحْتُ إعتِناقِي
ه ه ه
بقلم/د. عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق