ولأنني عاشقة لسمرائي ،،
سأمارس طقوس غرامي لها
وحدي بلا ضجيج
فمن لايعشق الغرق على حواف
فنجان عذراء الصباح الصامت ...
هي رفيقة لحظاتي بسمارِ لماها
فلتتوه روحي في سراديب نجواها
ولأقف بخشوع على ناصيةِ النسيان
سأرّتشف تناهيدي رشفة رشفة !!
فلتكن أيها الياسمين معي ..
ولا تقل لهم
إسمه ذاك المتعربش على
أغصان قلبي
بكبرياء .
وصباحكم سكر ياااااأنتم
بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق