( أمنية شوق )
بأمنيةٍ للمستحيل
أتخيلك هاهنا
بجانبي
تتنفس بلهفةٍ
مابين خصلات
ثائري
وبضجيج مشاعرك
تغمرني
فأغرقُ مابين زحام
مشاعرك
وتضيعُ روحي
مابين زخات ذكرى
ترويني عشقاً
يغمر مدينتي
بليل أشواقي
ياوطن أحلامي
ياأنت ...
فإذا كنت تملك عمراً
فائضاً مابين
لحظاتك
فليتك تهبني هو
فأنا قد أفنيتُ
عمري إنتظاراً لك
على عتبات قلبي
فياشوق أنجمي
لقمر
مسائي
ذاك المهاب سيد آهتي
أنفاس الحياة.
بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق