( سمرائي العاشقة )
ودعني أُسامرك
فنجان
قهوتي
بلهيب أشواقي
ثم أعود وأحتضن
أنفاسك
بإشتعال نبضاتي
وياحنين الحنين
وذات أمسٍ كان
دعوتُ ربي بعشقٍ
لايموت
فكان جنون عشقك
إستجابةً للدعاء من
رب السماء
ولازلتُ أشتهي أنفاس
قهّوتي بعطر
الياسمين
مابين ذراعيك
فكلما أرتشفها تترائى
لي ملامحك فتتوه
لحظاتي
إشتياقاً وأدمن سمرائي
العاشقة
ومساء هادئ حنون
بلا ضجيج
فقط أنا ... وطيفه هو
مُهابي المجنون
،بقلمي"
نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق