♥التخيل♥
سلوك استفهم العرف،،،
و انتظاره
يؤكد حقائق الدهشة،،،
و استشعاره
كوني التساؤل و ماهيته
العقد
فتنوع الهدي و امتهن،،
الهذيان
و اذهال بزوغ مقامات
لرومانسية
المجازات و استثماراتها
مفاتن
تتحدى الوجع و حدودها
الخيال
و عبثا يدر عاطفة تسترسل
الندامة
و تراجعها شداد يبعثر،
اشلاء
موهبتي ليزداد الوهم
نقاشا
اهدر اعراضه و وروده
معاصي
و احتدام لمسالك التخلف
فتسربت
الأفكار ليتستساغ الوجد
كأنه
ألم يحرق الأعماق و نقصانه
ابلغ
من منابع الأحقاد و نزاهة
حراك
الجدران فتجاوزت معاني
التلصص
و بلاغة الأندثار لأمتاع
موجات
تشكلت اوزارها بعروض
مجاهل
الخيال و اسمحت الأنس
و شعلات
الأنوار و سجالها يشعل،،
الأرادة
و شعلاتها الحمراء كأنه،،
رسائل
شؤم تنادم الذات و اعتباراتها
جعلت
حروف لرسائل الخلد كأنها
نوماس
النعاس و ليصلح المتجذر
من الأحدام
و ليدك ابواب التكلف و يبعثر
الأشواك
بسماوات الذهول ليعود،،،
الزفير
ألتحاما بشوائب التشابه
موضوعا
و بقايا ألغاز و ظلال خيم
سحرا
فوق طيور الظلام فتعطلت
لغة
الكلام و ساد السكون بأوتار
غيتاري
المحرف النهايات و لتبعث
انشز
الألحان دونها عذوبة و شجن
فأصبح
المضمون يفلسف الوجود،،
و قداستها
الذي اسكنتها المآسي تلونت
كمدامع
الآثام فأشتدت معاضل،،،
الحزن
و انحنى ظهري و شجوني
تراخت
كأنها غرزات لبواكير الحداثة
توسلت
اضطرابا و ألما و اصبح،،
البكاء
متنفسا للروح لينجدها
من
الخذلان و الغربة و حواجز
اسدلت
مدامع التخيل فتذمرت
تحدياتها
سرادق للعبادة و امسياتها
المفتعلة
الرعناء طغيانا يمجد ابواق
التآمر
و اعتناقها شراذم التحرر،،
و بقايا
اجابات مفتعلة اشفاقا لتتعرى
مفاتن
الذات و شغفها ولوج خيوط
الظلام
بثقوب طيات الأمل لتجرد
العيون
أحلى مسالك الضوء بأدراج
المساءات
فشقت معاولها طرقا لتدويل
الحفر
و بحوثها لجوء للأستبشار،،،
و سرابها
احقاد القيود ♥♥♥♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق