في كأس أحلامي ...تبعثرت أيامي
بين التنهيد و التنهيد الهدوء يزيد
هناك في بئر الشعور .. تخلد السطور
لا على الورق لن نخشى الغرق
أسماءنا بالأفق... كلما الفؤاد خفق
جلى من سوانا من فضله أعطانا
في كأس احلامي ...بيضاء أيامي
كالوحة السماء ..دائما ترنو للعلياء
تخاطب النجوم...تنثر العلوم
بعلم العليم
نحن نهيم ...بلغة اليقين
أبجدية الهوى ..لعشقنا داوا
من الألف إلى الياء....صحائف بيضاء
يعلوها النقاء ... نسموا مع الأخلاء
لنكن من السعداء
#سما_وردة الشام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق