دنيا،، لمة #
*********
لما،، بتكلم،، عليهم،،
القى كل كلامي،،، راجع
ارسم الضحكة ف عنيهم،،؛
والتقي،، فيا،، المواجع
قولت اتوه جوا الوشوش،
و اعرف إليّ ما شوفتهوش
قالوا ناس ما بيرحموش،،
جم علينا،، ف حق،، ضايع،،،!!!
لما،، لما،، الدنيا.،. لمة
و الطريق فيها،، مسافر
اوم.،. يقابلك ناس في لمة
و الخطاوي،، معاك تعافر
تفتكر،، كل،، الحاجات
و اليّ فات،، من ذكريات
تكسرك أحزان دموعك
وانت واقف،،!!!،، ليه تكابر
لما جمعوا،، المظلومين
وسط،، زنزانة،، جراحهم
شاوروا،. قالوا،، انت مين
أنْ،، صوتي،، راح،، دبحهم
حزنهم،،، فيهم،، ماليهم
و حزن تاني،، زاد عليهم
طبطبوا،، عليا،، باديهم
نسيوا،، كانت ايه،، جراحهم
لما،، عاتبونا،، في،، يوم
كان عتابهم،، فيه سذاجة
احنا،، اخدنا،، عتاب،، و لوم
و هما،، اخدو،، كل،، حاجة
و ابتدت،، احزنّا،، لما
فرقونا،، في كل،، لمة
مالقيناش، ف الفرح،، ضمة
و اتمحت،، كل،، الدباجة،،!!!
*********************
شعر :ياسر عبد الحميد،،،
*********************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق