رزنامة
غرست مما قيل سلفاً ظلك
فوق كتفي يرتع بثقل الحقل
لك من المعاني الجياشة الكتب
المصقولة من فوق أرفف غبارك
الذهبي مرايا من كواليس الورى
تعكس خلف سور بصمة من لقيانا
ثمرة هندسية مطلية فوق شفاهي
بفوضى حواسي لك مرسى علم
روايتنا تعج بالسيقان اليافعة والكثبان
الرملية عن غوص وعن غوث وعن
عمادة في أكاليل المدد زفافنا منذ أن
قامت له من الأجنحة فراسخ
الساعات عقارب فضفاضة
تلدغ من فوق معصمي
ندبات الحزن وتجاعيد الكآبة
كون المنطلق باعث من أنباء
طعمة الساحات في رؤياك
أسلمت أريكة الزمن لعاصفة انتظاري
دبت في أوصالي عما اشتملت عليه نباهتك
دوائر دون حيرة ريشة تهوى من خربشات
رمشك لين الجانب تسكن في مضارع
الربيع الزاخر بدفن الفيافي
ليس بيننا في ألوانك
غبن الجفاء بقوس قزح
حطمت في وجداني مطلعاً ممكناً
أن يكون للمسارح نهاية لبوح القلم
فرشاة من نضارتك حضارة مساحيق وفاء
مزحة من عيون الصبح حتى مآقي النساء في
المساء نشوة من قطرات الندى تلقي فوق
سطوري أنهاراً من سمن عنفوانك قبلة
مقطوفة من هيام وسهام وإلهام وسماسم
الحبل الكثيف النازل لعشب التأمل
فيك من مفردات الشطآن تجوالي
العتيق فيك من قشرة النجوىالبيض
المكنون في سلة المحامل
تطريز نكهة الصبر
تعالي لقد
تركت
المر
يجر
ذيل
الخيبة والخسران
لي مع خصرك وقفة شاهرة
سيف الرقصات المخملية
تنثر للشعر المسدل
على قفا الإلقاء
وردة كالدهان
بسحر التيمم
أنت روحي
التي تنام فوق تل اليقظة
ترسل لطيور الغرام بيننا
رسائل جاذبية سري في الذاكرة
أنت منتدى منتهى أفق الروعة
أنت القصص آية من باب الطوال
ترعى بقرة العجب بيننا ضحكات
ملء السمع والبصر والفؤاد
تلج عالم دلال زووم
حفر الباطن ركلة من
ألبوم الصياغات تنقر الفقد
تارة لعل مبعث شدوي يجلب أغانيك الحارة
أخرى قربك خلف حدود التماهي
فتح عبير أقصى حنين
التلاقي بيننا التاريخ
السامي عما توهج
شوقي في تنور النون
عبأت آل ميم وسين بمظهر التكوين
هضابك ذات أفنان ترسو بواو
ألف ميل وكيل الخرائط واللسان
الذي رجح كفة حالي بوجودك
أنت لي كريمة ديار
معزوفة سلمى
تعالي لقد
امتشطت لك من إرادات الفيض
قوافل من قوافي من حقائب سلامة
لقد آن بيننا من معصرات اللغات
قطفة من خطفة المطر
لي معك ذاك الرذاذ
ماتأبط بيننا
واد
نسمة
شهر زاد
التقوى
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
غرست مما قيل سلفاً ظلك
فوق كتفي يرتع بثقل الحقل
لك من المعاني الجياشة الكتب
المصقولة من فوق أرفف غبارك
الذهبي مرايا من كواليس الورى
تعكس خلف سور بصمة من لقيانا
ثمرة هندسية مطلية فوق شفاهي
بفوضى حواسي لك مرسى علم
روايتنا تعج بالسيقان اليافعة والكثبان
الرملية عن غوص وعن غوث وعن
عمادة في أكاليل المدد زفافنا منذ أن
قامت له من الأجنحة فراسخ
الساعات عقارب فضفاضة
تلدغ من فوق معصمي
ندبات الحزن وتجاعيد الكآبة
كون المنطلق باعث من أنباء
طعمة الساحات في رؤياك
أسلمت أريكة الزمن لعاصفة انتظاري
دبت في أوصالي عما اشتملت عليه نباهتك
دوائر دون حيرة ريشة تهوى من خربشات
رمشك لين الجانب تسكن في مضارع
الربيع الزاخر بدفن الفيافي
ليس بيننا في ألوانك
غبن الجفاء بقوس قزح
حطمت في وجداني مطلعاً ممكناً
أن يكون للمسارح نهاية لبوح القلم
فرشاة من نضارتك حضارة مساحيق وفاء
مزحة من عيون الصبح حتى مآقي النساء في
المساء نشوة من قطرات الندى تلقي فوق
سطوري أنهاراً من سمن عنفوانك قبلة
مقطوفة من هيام وسهام وإلهام وسماسم
الحبل الكثيف النازل لعشب التأمل
فيك من مفردات الشطآن تجوالي
العتيق فيك من قشرة النجوىالبيض
المكنون في سلة المحامل
تطريز نكهة الصبر
تعالي لقد
تركت
المر
يجر
ذيل
الخيبة والخسران
لي مع خصرك وقفة شاهرة
سيف الرقصات المخملية
تنثر للشعر المسدل
على قفا الإلقاء
وردة كالدهان
بسحر التيمم
أنت روحي
التي تنام فوق تل اليقظة
ترسل لطيور الغرام بيننا
رسائل جاذبية سري في الذاكرة
أنت منتدى منتهى أفق الروعة
أنت القصص آية من باب الطوال
ترعى بقرة العجب بيننا ضحكات
ملء السمع والبصر والفؤاد
تلج عالم دلال زووم
حفر الباطن ركلة من
ألبوم الصياغات تنقر الفقد
تارة لعل مبعث شدوي يجلب أغانيك الحارة
أخرى قربك خلف حدود التماهي
فتح عبير أقصى حنين
التلاقي بيننا التاريخ
السامي عما توهج
شوقي في تنور النون
عبأت آل ميم وسين بمظهر التكوين
هضابك ذات أفنان ترسو بواو
ألف ميل وكيل الخرائط واللسان
الذي رجح كفة حالي بوجودك
أنت لي كريمة ديار
معزوفة سلمى
تعالي لقد
امتشطت لك من إرادات الفيض
قوافل من قوافي من حقائب سلامة
لقد آن بيننا من معصرات اللغات
قطفة من خطفة المطر
لي معك ذاك الرذاذ
ماتأبط بيننا
واد
نسمة
شهر زاد
التقوى
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق