أحتمال
------
بغيابها
الأرض عن الدوران
توقفت
والجسم بعدها سمته
الهزال
كل يوم أتسقط أخبارها
لكن ما عاد مجيب للسؤال
منهم من يقول
بليلة ظلماء أرتحلت
لا نعلم لفعلها اسباب
في نهاية المطاف
من ظل الحبيب
بت أستجدي الوصال
كل هذا ومسؤول الفيس
يواجهني بسؤال بليد
بم تفكر
سؤال وجيه
يطرح للسعيد للمرتاح
لكن لن يوجه لي
هذا السؤال
لاني عاجز عن التفكير
الخيال
هو من يأمرني
بالتوقف أو المسير
خيالي
مرتبك يأبى السكون
مذ مرقت أمامه
آلهة الحب
آلهة الجمال
هي حبيبتي
سموها بأي أسم ترغبون
المهم أنا بجانبها
من أكون
بنظري
أنا حبيبها الأوحد
بنظرها
الحقيقة لا أعلم من أكون
أحتمال
أكون في حياتها الأول
أحتمال
لا أخطر على بالها أبداً
كل هذا
وتسأل بماذا تفكر
رجاءً مسؤول الصفحة
ألا يسعك تغير السؤال
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق