ديمومة الوجود
من رحم الالم ...
تولد الاحاسيس فتعطر ريع القلم
فتشرق المعاني مطلة من بين الظلم
بتلك الاحاسيس وذاك الطيف من الامل
إذ رغم لوعة الحرمان والصدود
وكل انواع الرفض والحدود
وذاك الكم الهائل من الإزدراء
بتعلة نواميس التقاليد وحبكة الولاء
وما يصاحب من إستنكار وإحتجاج
ومن إمتناع وتنديد وصراخ من الأجّاج
فان تموّج ذاك الكم الهائل في الوجيب
وذاك الحسّ والاحساس بتواتر اللهيب
وشحنة اندفاع تفاعلات الروح في الوتر
وذاك النداء الصّارخ المنادي بالحياة الأمل
وبتجاوز وترك كل مخلفات القهر للعباد
ذاك النّداء ... بالتحرر من قيود القهر والتشجيب
وبتخليص مشاعر القلوب من الحرمان والنحيب
فلا بد من ثورة فاعلة لتحريرمشاعر الانسان
وترك الحرية المطلقة للحب من التواجد والبيان
بعيدا عن ملابسات الخوف وعوامل الحرمان
من تقاليد وقيود الناس وتخلف الفكر المبرر بالايمان
فالحب والحنين والغرام والهيام للانسان
شريعة لديمومة وجوده وسلامة العباد والكيان
محمد الحزامي
من رحم الالم ...
تولد الاحاسيس فتعطر ريع القلم
فتشرق المعاني مطلة من بين الظلم
بتلك الاحاسيس وذاك الطيف من الامل
إذ رغم لوعة الحرمان والصدود
وكل انواع الرفض والحدود
وذاك الكم الهائل من الإزدراء
بتعلة نواميس التقاليد وحبكة الولاء
وما يصاحب من إستنكار وإحتجاج
ومن إمتناع وتنديد وصراخ من الأجّاج
فان تموّج ذاك الكم الهائل في الوجيب
وذاك الحسّ والاحساس بتواتر اللهيب
وشحنة اندفاع تفاعلات الروح في الوتر
وذاك النداء الصّارخ المنادي بالحياة الأمل
وبتجاوز وترك كل مخلفات القهر للعباد
ذاك النّداء ... بالتحرر من قيود القهر والتشجيب
وبتخليص مشاعر القلوب من الحرمان والنحيب
فلا بد من ثورة فاعلة لتحريرمشاعر الانسان
وترك الحرية المطلقة للحب من التواجد والبيان
بعيدا عن ملابسات الخوف وعوامل الحرمان
من تقاليد وقيود الناس وتخلف الفكر المبرر بالايمان
فالحب والحنين والغرام والهيام للانسان
شريعة لديمومة وجوده وسلامة العباد والكيان
محمد الحزامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق