(ابتهالات)
تلك النخلة الشاهقة
في مدن الإيقاع
على عرش الحسن والبهاء
ينتمي إليها السر الأعظم
وانوثة اللغة
آتية من آخر الخريف
نوراً يشع في تاج الإله
نصفها غارق في الضوء
يقرأ أسرار الوهج
ونصفها نحيب ظل في رئتي
يطلق أسراب البجع
عتق الله الصبر على شفاهها
وكدس الوقت
احتل جسدها ترف يانع
فأشعلتني
بالمقدس من مفاتنها
وليلتي جثة
لا تحمل ختم النسيان
شوقي المبارك
سيف مرصع يحز خاصرتي
وقبل أن يتخثر الجرح
دعيني كمتصوف
اتلو ماتيسر لي من سورة (النساء)
درءاً للرذيلة
وتقرباً للفضيلة
ثم أقيم الصلاة
فكل صلاة لا تعرج على ذكرك فهي :
(باطلة)
في مدن الإيقاع
على عرش الحسن والبهاء
ينتمي إليها السر الأعظم
وانوثة اللغة
آتية من آخر الخريف
نوراً يشع في تاج الإله
نصفها غارق في الضوء
يقرأ أسرار الوهج
ونصفها نحيب ظل في رئتي
يطلق أسراب البجع
عتق الله الصبر على شفاهها
وكدس الوقت
احتل جسدها ترف يانع
فأشعلتني
بالمقدس من مفاتنها
وليلتي جثة
لا تحمل ختم النسيان
شوقي المبارك
سيف مرصع يحز خاصرتي
وقبل أن يتخثر الجرح
دعيني كمتصوف
اتلو ماتيسر لي من سورة (النساء)
درءاً للرذيلة
وتقرباً للفضيلة
ثم أقيم الصلاة
فكل صلاة لا تعرج على ذكرك فهي :
(باطلة)
فواز عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق