♥أوهاما للشر♥
لا تجس الأخفاق ها هنا الوجع،،،
و أوهاما
للشر تتهاوى كالرذاذ فوق مدافنا
لتربتي
و لينمو المرار و العليق و دورانه،،
حول
ألسنة الجهر و مبارد السلوك لسان
الحراشف
يلدغه السكون ليمنع الغبرة سموما
للتطرف
و لتتقرب الجراءة من فضلات،،،،
تعرق
الوجوه و جباهها تمعن الركود و
و تشردا
كالطيور الظلامية بمسالكا للبرق
و رعدها
يعشق الخريف و بياضا للثلوج،،
و أحلاما
تصطاد الفجر لينمو الموت تكاثفا
في
الأبكار و ذهوله يأسا أهمل،،،،،،،،،،
الأستعارات و بصيصا
من النور حرك فتيلا للحرق لتغدو
الزهور
روائحا للأغتفار لا تطاق و نبيذا،،،،
أوهم
النهد أشتهاءا ليرتسم الزقوم،،،،،،،،،
أستشعارا يصور
المطلق من السراب و غزلا أوجع،،،،
القلوب
تنمرا ليطهر الأنفاس تزاحما و أشتعاله
كالنيران
و كأنه مظاهرا تحرك النفاذ بالعيون
و لتنسج
من الثمالة طهرا للأنفاس و تزاحما
تشعل
النيران مظاهرا تحرك النفاذ في،،،،
العيون
و لتنسج من الثمالة ألوانا للخيال،،،
تصارع
هواجسا للأمل نداءا للفكر و كأنه،،،،
عسلا
أسكر الوئام و أقداحا تكسرها المنايا
و ان
تفجر الوجد أغصانا تغفو بأوصالها،،،،
عصافيري
شدوها الهلاك و مكامن الذات فتحضر
الذهول
خوفا بخفايا العطاس و صيدها أعلانا
يجعل
من الكذب قطرات ملوحتها أستثمارا
للتباكي
و أصطيادا لأصلة للبياض ليمتد شيبا
لرؤؤس
الأشهاد ليتكأ السر فوق قداسة،،،،،
الأحتضار و قبلات
جمرت شفاه الغد و عبقها أمتثالا
للشعور
و خلودا أحساسه الشم و تذوقه
لحنا
بلا وتر و ليفور الهمس بأعماقا،،،،
تمتد
تزاحما للتجاهل و مدامعا للألم،،،،
عثرات
لازمت الخوف يحده الموت و تعمدا
أوهم
الروح تقصيرا و أسحار و كأنها،،،،،،
جباه
الطل أطلالة تشفى من الشتات،،،،،،
لتتوهج
ذرات التجذر بتربة مواقدها،،،،،،،،،،
البرد
و قبورا لأسراب الطيور و سفوحا،،،
للتواجد
حفاوة للعذاب و قمطارها من،،،،،،،،
الثلج
يجمد وجه الفجر♥♥♥♥♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق