مابين الإنكسار
والهرمي.......
أمسكت بي لب
الأيام
والجمري......
إن كانت النار ناري
والجمر بركاني
وجمري.........
فلما العويل من
الآمري........
حملي ثقيل وإن
إستسلمت
في خريف
العمري.....
لا تدمدمت
أضلعي......
ودمى القلب علي
الكسري........
وأنا سائر على
دربي.........
توهت بين الدروب
وكانت كل الدروب
دربي......
يا ساقي الصبر
في كؤوس العمر
أين نصيبي من
صبري.......
فدعوت الله أن
ينصفني
وترتاح الروح والنفس
من الظني......
حتي تتعجب البشر
من آمري
هشام صديق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق