لا تسلني.
أسبل الدمع على الخد الأسيل
ورنى نحوي بحزنٍ لم يزل
قال لي من نظرة العين لما
كنتِ مثلى تذرفي دمع المقل؟
أنت حرة وأنا وحدي الذي
عشت مأسور الأماني والأمل
قلت هذا حالنا ياسائلي
لاتسلني كيف أوماذا حصل؟
أسمع الصوت يناديني وفي
كل أعضائي عنائي والعلل
شاعرة الوطن
اد. آمنة ناجي الموشكي
اليمن ٢٥. ٧. ٢٠٢٢م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق