( بقايا طرقات)
بطيئةٌ هي مسارات
قوافل
المغيب
تقتلني بتزاحمِ
عرباتها
بالمسافرين
أنفاس متداخله
مع دخانِ سيجارته
تلكـ المُتكاسلة
بجوار وريقات
أشعاري
وتتدامعُ حروف
ذكرياتي
من دخانٍ
خنق نقاطها وفواصلها
فباتت شاحبة
بلا خيالات
ولا سطور تجمعها
تسائلتُ مراراً ،،
لما الرحيل ؟؟
ولما قسوة الغياب ؟؟
لما الغروب
بات مظلماً بلا قمر
ولا نجمات ؟؟
ولما هو ليلي
يجر أذيال خيباته
بأقدامٍ عارية تتقاطرُ
دماً
على بقايا طرقات
بلا أرصفةٍ للقاء .
،
بقلمي" نونا محمد"
قوافل
المغيب
تقتلني بتزاحمِ
عرباتها
بالمسافرين
أنفاس متداخله
مع دخانِ سيجارته
تلكـ المُتكاسلة
بجوار وريقات
أشعاري
وتتدامعُ حروف
ذكرياتي
من دخانٍ
خنق نقاطها وفواصلها
فباتت شاحبة
بلا خيالات
ولا سطور تجمعها
تسائلتُ مراراً ،،
لما الرحيل ؟؟
ولما قسوة الغياب ؟؟
لما الغروب
بات مظلماً بلا قمر
ولا نجمات ؟؟
ولما هو ليلي
يجر أذيال خيباته
بأقدامٍ عارية تتقاطرُ
دماً
على بقايا طرقات
بلا أرصفةٍ للقاء .
،
بقلمي" نونا محمد"

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق