الشوق
عبر البحار والمحيطات ,,,عبر الكواكب السيارة..
وتسبيح الكروان الحزين والساهر
جاءني صوته ...يعزف سمفونية
تخللت شوقا في جمرات لهفتي ليقول
(وحشتيني موت ...بحبك )
اجتاحت حروفه البرية قلبي الغض
وحملتني على بساط من اجنحة البلابل
لتطوي مسافات العواصف والرياح
بمحركات شوقه المجنون
وحبي المدفون
حطت رحلتي على مدرج انتظاره
فوجدتني اشتاق له اكثر واكثر
فالشوق اليه يقتلني يميتني رويدا ...رويدا
د. انعام احمد رشيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق