قصة حبيب....
بقلم/ رمضان شوقي
كـيف أحكي قصةَ للحب تؤلمني
وكـيف يشقى الحبيبُ بلمساتي!
ومـنذ مـتى حـديثه صـار يؤرقني
وصــار يـعشقُ دموعي وآهاتي
يـا مـن كـنتَ لأحضاني تودعني
كـيف أصـبحتَ لا تـطيق ضـماتي
وهــجـرك الــيـوم صــار يعذبني
فابق حبيبي عـنـوان أبياتي
هذه شفتيْكِ التي كانت تعانقني
وكــم صــدركِ تـحـمَّل حماقاتي
وكــم كـانـت أحـضـانكِ تجاذبني
فـعشقكِ نـسيمٌ يـُشفى علاتي
رمضان شوقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق