💓بذور الغربة💓
خضبي الجراح بجنون الأشتياق،،،،
و أرواح
تخصبت آلآمها كألواح ثقوب الفراغ
و لتسرقني
حرارة تلهب صدري و تدمله أحقاد
الحمى
فتتحرك جذور الصبار كأنها لعنات
بصحراء
العمر و لتصبح شبه ذابلة فتصدي
اهواءها
لا يصدها جنون مزني المحترقة و
قطراتها
الساخنة العابرة فتهيج وحدتي و
يسرقها
العطش فتتوحد مهالك العاصفة،،،،
لتحرك
عفاريت أتخذت من صوامع العشق
أسرة
تنمو بطياتها بذور الغربة فحركي،،،،
صوامع
الأرتحال و أبعدي سرادق الاضعاف
و ارتجاف
اعواد خرافة الفصول و اصول تهزها
جنون
الريح و أجنحة تصد عوامات الأمل
و تحرك
القلوب كأجنحة فراشات ملونة باهتة
الألوان
و تغيرت أفعال ملامح صفرتها المذهبة
فأنحدري
كشلال يحكم معانات العواصف و يغير
تجاهات
الأنهار و يتدلى كسحابات غابرة اتركي
الأرض
كسراب يحكم اطيان فقدت بخارها و
رحل
الأحساس يتجمد اشباع لذرات الوهم
و اصبح
فتيلا لشعلة الأزل ينساب كخفقان القلوب
يحرك
كرامة الأجهاد تحت ضوء جنون الانبهار
و محاور
للعنات جنت جنونها و لتعاتب الاقدار و
ترفل
بالنعاس تحت وهج الشموس الحارقة،،،،،
فحركي
رمشيك لتعبر زلزال العبرات و لتنعدم سبل
المعرفة
و آهات تمكنت ويلاتها ثقلا يدخل التشنج
بصومعة
الآهات و يحرك لسان الويل و ليهتك،،،،،،،،
ربوع
الخيال و ليلقاك كذكريات و عهود و ليعزف
أوتار
الغناء و تحت أشراقة الصباح يتبرعم الخلود
استشراقا
و عبقرية أرواح ثائرة كأمتزاج دمائنا بتربة
الأحزان
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
خضبي الجراح بجنون الأشتياق،،،،
و أرواح
تخصبت آلآمها كألواح ثقوب الفراغ
و لتسرقني
حرارة تلهب صدري و تدمله أحقاد
الحمى
فتتحرك جذور الصبار كأنها لعنات
بصحراء
العمر و لتصبح شبه ذابلة فتصدي
اهواءها
لا يصدها جنون مزني المحترقة و
قطراتها
الساخنة العابرة فتهيج وحدتي و
يسرقها
العطش فتتوحد مهالك العاصفة،،،،
لتحرك
عفاريت أتخذت من صوامع العشق
أسرة
تنمو بطياتها بذور الغربة فحركي،،،،
صوامع
الأرتحال و أبعدي سرادق الاضعاف
و ارتجاف
اعواد خرافة الفصول و اصول تهزها
جنون
الريح و أجنحة تصد عوامات الأمل
و تحرك
القلوب كأجنحة فراشات ملونة باهتة
الألوان
و تغيرت أفعال ملامح صفرتها المذهبة
فأنحدري
كشلال يحكم معانات العواصف و يغير
تجاهات
الأنهار و يتدلى كسحابات غابرة اتركي
الأرض
كسراب يحكم اطيان فقدت بخارها و
رحل
الأحساس يتجمد اشباع لذرات الوهم
و اصبح
فتيلا لشعلة الأزل ينساب كخفقان القلوب
يحرك
كرامة الأجهاد تحت ضوء جنون الانبهار
و محاور
للعنات جنت جنونها و لتعاتب الاقدار و
ترفل
بالنعاس تحت وهج الشموس الحارقة،،،،،
فحركي
رمشيك لتعبر زلزال العبرات و لتنعدم سبل
المعرفة
و آهات تمكنت ويلاتها ثقلا يدخل التشنج
بصومعة
الآهات و يحرك لسان الويل و ليهتك،،،،،،،،
ربوع
الخيال و ليلقاك كذكريات و عهود و ليعزف
أوتار
الغناء و تحت أشراقة الصباح يتبرعم الخلود
استشراقا
و عبقرية أرواح ثائرة كأمتزاج دمائنا بتربة
الأحزان
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق