💕شكوكا تخلق الخلاص💕
للخلاص أذهانا تخلق الشكوك و،،،
للغرابة
أسبابا قد تتوالد تقاربا كأنها تطرف
بأشباها
للحرمان فتقارب الواقع المر و،،،،،
أصبح
التباعد نسبا لا يعرف الأفتنان،،،،،،،،
و واقها
أجبر صورا كالمقوى و كأنها،،،،،،،،،،،
اشباه
لأجراس الأفيون ليتوالد ذاتها،،،
تلقائيا
و ليطفو طغيانا يصرفه الوجع،،
ليتهادى
الأنعدام آلآما قد أورثت التكاتب
بحروفا
من النور و آلاتها أحبارا تجرد،،،،
السكون
أجتثاثا للرعب و أشتهاءا دون،،،،
العناد
و غموضها شهوات أنتظرت،،،،،،،،
و الأستقراء نسيانه
أكتسابا قد أغمس التسربل،،،،،،،،،
بدواخلا
للاعباء و أحتيالا قد قشع،،،،،،،،،،،
قشورا
للصدأ و سباته بياضا كالشهب،،،،،
ليندر
أوزاره تعاقدا مع التجوهر،،،،،،،،،،،،
بجوازات
للأقفال ليتجدول الصوت،،،،،،،،،
أغنية
للصمت و لعابه الممزوج،،،،،،،،،،،،،،،،
بالرماد
يسيل كرفات كالنعاس كأجراسا
للرقة
كأنها دوافعا دون الشعور ليبتدع
الوصال
جنونا للقصد و حلمه المختلق
يهلوس
تفكرا للجهالة و أوهاما تضارب
الوجع
و التنبؤ و أبعادها شحن التعفف
و تعقلا
كأنه أنطلاقا بسجون الحساد و
أعماقا
للتمرد تستنقب العطف أختراقا
لجدران
ثقوبها سقوفا لها آنية من الرعد
و أضواءها
خطفا للأبصار و تقلبا لأفكار،،،،،،
أدركتها
الدنيا فتنمر القلب و شاخ الضمير
تعقلا
أوزانه التشكل فأرتسمت أوراقها
تقلبات
لمنهجا أحتدن أسرارا للأنطلاق،،،،،
و صيفا
للأحلام و صدفات حررها التخاطر
لافكاري
و حريتها معابرا للدموع و أملاءاها
دوافعا
تخرش حياء النفس و عطرها المتزاكي
المتزاكي يفوح
انبعلثا متوالدا كالندوب بأعماقا،،،،،،
للذكر
و أخضاعا للأستشراق فترقبا،،،،،،،،،،،
لمجالسا
للأفكار أصبح التجلي حراكا،،،،،،،،،،،
للتغيير
و لينم أفكارا لا تعشو أستبصارا،،،،،،،
و رؤيا
ثاقبة للخراب💕💕💕💕💕💕
💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕💕
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق